|
هذه أخلاقنا!
الاعتذار أدب اجتماعي في التعامل الإسلامي، ينفي منك شعور الكبرياء، وينفي من قلب أخيك الحقد والبغضاء، ويدفع عنك الاعتراض عليك، أو إساءة الظن بك، حين يصدر منك ما ظاهره الخطأ.وقد يدعوك موقف من المواقف إلى الشدة، التي قد يظنها الناس منك غلظة، فما أجمل أن تبين دواعي شدتك، حتى لا يفسرها أحد بأنها سوء خلق منك,كل هذه الأخلاق وقاية لمجتمع المسلمين من تفشي سوء الظن، وتقاذف التهم، التي إن استقرت في القلوب، لم يعد ينفع معها اعتذار، ]. فمن تغلب على نفسه فاعتذر، فتغلب أنت على كبريائك فاعذُر، فإن بادر المسيء بالاعتذار فبادر أنت بقبول , بقلم محمود الخزندار رحمه الله .
حفظت درس من الزمن بالصَدر غيب ....... يرضيْ قلوبٍ مآ [ تفكر ] تصالح اللي يدوّر خل ماله عذآريب ....... كنه يدوّر [ بحرٍ ] ماهو بَـ مالح ,,,, تحياتي |
رد: هذه أخلاقنا!
الاعتذار من شيم الاخلاق واعتبره قوه مو ضعف . في حين انووو البعض يعتبره ضعف الشخصيه ......... والكثير مناااا يخطئ بحق اشخاص فهل قدمناااا الاعتذار لهم ؟؟ اتوووقع لاااااااااااا لانوووو الكثير مناااااا يقدم اسباب واعذار بدلااااا من الاعتذااااااار عجباً !!!!!!! يسلموووو على الطرح دمت بوووووود |
رد: هذه أخلاقنا!
اقتباس:
|
رد: هذه أخلاقنا!
اللي يدوّر خل ماله عذآريب
....... كنه يدوّر [ بحرٍ ] ماهو بَـ مالح ,,,, بارك الله فيك أخي سهم الشمال عين العقل. |
رد: هذه أخلاقنا!
اقتباس:
|
| الساعة الآن 11:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL