عقيدتنا
 

((عقيدتنا))

هي الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره
فنؤمن بربوبية الله تعالى:أي بأنه الرب الخالق الملك المدبر لجميع الأمور.
ونؤمن بألوهية الله تعالى: أي بأنه هو الحق وكل معبود سواه باطل.
ونؤمن بأسمائه وصفاته: أي بأنه له ألأسماء الحسنى والصفات الكاملة.
ونؤمن بوحدانيته فى ذلك: أي أنه لاشريك له فى ربوبيته وألوهيته ولا في أسمائه وصفاته.

رد: عقيدتنا
 

أخوي القدير..أبوهيثم..
جزاك الله خير الجزاء على الطرح القيم
الله يوفقك ويسعدقلبك
نترقب قادمك


إحترامي

رد: عقيدتنا
 

رد: عقيدتنا
 

لاإله الاالله محمدرسوووول الله..
اللهم أدم علينــا ديننا وتوفان ونحن مسلمووون...يارب
أشكركـ اخي ابوهيثم/ وجعله الله في ميزان حسنـــاتكـ...

رد: عقيدتنا
 

أشكرك على ألمرور اختنا رغد ألعمران ولك تحيه

رد: عقيدتنا
 

أشكرك اخى برنس ألعمران ولك تحيتى

رد: عقيدتنا
 

سبحانه وتعالى
أشكرمرورك ودعواتك بارك الله فيك عطر

رد: عقيدتنا
 

جزاك الله الف خير استاذنا الفاضل ابوهيثم
دمت بخير

رد: عقيدتنا
 

أثآبك الله أستآذنآ الفآضل..
اللهم إنا نسألك إيمانا كاملا ويقينا صادقا ..

رد: عقيدتنا
 

الله يبارك فيكى مهره بلا فارس شاكر مرورك

رد: عقيدتنا
 

سلمتى اختنا التواقة للجنان شاكر مرورك ولك تحيتى

رد: عقيدتنا
 

آلله يجزآك كل خير يآآآرب


عوآآآفــي

رد: عقيدتنا
 

رد: عقيدتنا
 

اللهم ارزقنا الايمان وزينه في قلوبنا
عَنْ عَبْدِ اللهِ بن عَمْرو بن العَاص رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :"إِنَّ الإِيمَانَ لَيخلق فِي جَوْفِ أَحَدكُمْ كَمَا يَخلقُ الثَّوْبُ فَاسْأَلُوا الله أَنْ يُجَدِّدَ الإِيمَانَ فِي قُلُوبِكُمْ".
...............


هكذا جعل الله العبد المؤمن. لكي يظل في جهاد مستمر. قال بعض السلف: جاهدت نفسي أربعين سنة حتى استقامت* فبلغت بعضهم فقال: طوبى له! أوقد استقامت؟ ما زلت أجاهدها ولم تستقم بعد أربعين سنة! وهم في أفضل جيل وأفضل بيئة* فكيف بنا اليوم ونحن في عصر المغريات وفي عصر الشهوات؟!
فمن أعظم أسباب قسوة القلب: طول الأمد عن ذكر الله. وعن تقوى الله. وعن مجالس وحلق الذكر والخير. وعدم التفكر في ملكوت السماوات والأرض وعدم التفكر في الموت. وقراءة القرآن وتدبره والعمل به. هي من أعظم ما يزيد الإيمان؛ لأن الإنسان إذا قرأ كتاب رب العالمين سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى فإنه يجد فيه الشفاء والحق والمواعظ والحث على التفكر وعلى التدبر. ومع ذلك أيضاً يدعو الإنسان ربه عز وجل* فندعو الله أن يمنَّ علينا بالإيمان* وأن يمنَّ علينا بالهداية. وأن تلين قلوبنا لذكر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى* والله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى لا يخيب من دعاه.




نشكرك استاذنا على التذكيييير

رد: عقيدتنا
 

ألله يعافيكى رقيقة ألمشاعر تسلمى على المرور

رد: عقيدتنا
 

هلا اخى الامير ألسنافى أشكرك على المرور ولك تحيتى

رد: عقيدتنا
 

شاكر مرورك اختى كلك نظر وجزاكى الله خير على ألأضافة