![]() |
قنبلة وزنها 13 طن جاهزة لدك الخطر الايراني
قنبلة وزنها 13 طناً "جاهزة" لدك الخطر الإيراني
البنتاغون يتسلم "هازمة الأحلام" القادرة على خرق 60 متراً من التحصينات لتدمير ما تحتها http://images.alarabiya.net/35/50/43...009_228634.jpg القنبلة معروفة باسم "العتاد الخارق الضخم" في موقع "اير فورس تايمس" الإخباري التابع على الإنترنت لسلاح الجو الأمريكي خبر مهم لم يأخذ حظه من الانتشار على مستوى دولي، مع أنه منشور منذ الأربعاء الماضي، واختصاره أن البنتاغون "جاهز منذ اليوم إذا دعت الضرورة" لاستخدام قنبلة بدأت الولايات المتحدة بتطويرها منذ 4 سنوات، ومخصصة للوصول إلى أهداف برسم التدمير عند عمق 60 متراً تحت الأرض. إنه أول خبر رسمي أمريكي يكشف أن القنبلة المعروفة باسم "العتاد الخارق الضخم" أو Massive ordnance penetrator أو باسم MOP اختصاراً، أصبحت في متناول القبضة العسكرية الأمريكية وجاهزة للاستخدام. و"موب" هي أخطر قنبلة غير نووية في الترسانة الأمريكية بحسب المعلومات التي راجعتها "العربية.نت" عنها، فطولها 6 أمتار بقطر متر واحد وهيكلها صاروخي الطراز وتخرق التحصينات الصعبة كما رصاصة عملاقة، ومصممة ليتم إلقاؤها من قاذفات "بي -52 " ونظيرتها "بي -2 الشبح" الاستراتيجية، فتخرق الأرض وتنفذ إلى الهدف المرصود لتأتي عليه. أما وزن "موب" التي صنعت منها "بوينغ للطيران" 20 قنبلة لصالح سلاح الجو الأمريكي، فهو 13 طناً ونصف الطن، أي 30 ألف رطل، من ضمنها متفجرات وزنها في رأسها المخروطي 2500 كيلوغرام من مواد شديدة الانفجار وقادرة على تدمير منشآت وأقبية ومخازن تحت الأرض تضم أسلحة كيماوية وبيولوجية أو حتى منشآت نووية أو صواريخ. بإمكان "موب" إحداث هزات ارتدادية وكان مايكل دونلي، وهو سكرتير سلاح الجو الأمريكي، ألقى كلمة يوم الأربعاء الماضي في "نادي هيل كلوب" التابع للجمهوريين في واشنطن، وسأله أحدهم فيما لو كانت "موب" أصبحت جاهزة للاستخدام، فأجاب بأنه "لو كانت هناك حاجة لاستخدامها اليوم فنحن على استعداد للقيام بذلك"، وفق ما نقل عنه الموقع الإخباري. وراجعت "العربية.نت" معلومات عن "موب" في مصادر عسكرية أتت على ذكرها، وأهمها "غلوبال سيكيوريتي" ونظيرتها الأمريكية "انتجلانس أون لاين" وفيها أن خطرها ليس فقط في ما تحدثه من تدمير مباشر "إنما إحداثها لهزات ارتدادية تؤدي إلى تصدع في التحصينات التي استهدفت ما فيها، بحيث يتم ضرب الهدف حتى ولو كان عند عمق 100 متر تحت الأرض، أي دفن التحصينات على أسفلها المتضمن الهدف الرئيسي". وهناك تقارير موجزة عن "موب" أعادت الذاكرة إلى حرب الخليج في 1991، وذكرت أن بعض تحصينات العراق كانت على عمق 20 وأحياناً 30 متراً، وفوقها خرسانة مسلحة، فشلت معها قنابل الاختراق الأمريكية في بداية الحرب بدكها والوصول إليه، وهو ما حمل البنتاغون على إنتاج قنابل "جي.بي.يو" ذات الوزن الهائل فنجح بتدميرها، علماً أن "جي.بي.يو" تنفجر عند اختراقها لعمق 8 أمتار من الخرسانة المسلحة فقط، لكن الضغط الهائل والهزة الارتدادية التي كانت تنتج عن الانفجار هي التي كانت تدفن الموقع المستهدف بما فيه. أما "موب" الجديدة فهي أقوى تفجيرياً وخرقاً للتحصينات بأكثر من 10 مرات من القنابل التي استخدمتها الولايات المتحدة في العراق. ومما بحوزة الأمريكيين من معلومات ما يشير إلى امتلاك إيران لمنشأتين نوويتين تحت الأرض وغيرها من مواقع الإمرة والتحكم غير المرتبطة بالبرنامج االنووي، إضافة إلى أقبية تحت الأرض تحفظ فيها إيران صواريخها، وهو أول ما سيقوم المهاجم بتدميره ليتفرغ من بعدها لضرب المنشآت النووية. |
رد: قنبلة وزنها 13 طن جاهزة لدك الخطر الايراني
وهل الاصدقاء قطبى الصراع فى المنطقه الامريكان والايرانين سيتقاتلوا كيف تلك الطائره الشبح صنعت وحلقت فى سماء كلا من افغانستان والعراق وقنابلها ذات الاطنان دكت بها العراق وافغانستان لم تخترق خنادق ومعامل المجوس حتى فى أسوء الظروف كأقتحام السفاره الامريكيه والتفجيرات وغيرها من مسلسلات الدرامه بالتعاون الامركى ايرانى هذا المسلسل أستمر 30 عاما أو يزيد دون أى تغير لذالك حق علينا نحن القلق لا ايران فسلاحهم موجه لنا ولاسلامنا لا للمجوس واتباعهم حقا علينا تقوية دفاعتنا الجويه لتحمى سماء أوطاننا |
رد: قنبلة وزنها 13 طن جاهزة لدك الخطر الايراني
الحرب الامريكيه الايرانيه حرب كذب وكلام لااحد يمكن ان يصدقها
فامريكا لولا ايران لما دخلت افغانستان والعراق اللتي سلمته اليها بعد الحرب لم يعد هنالك شئ تحت الطاوله ولم يعد هذا الكلام ينطلي على المواطن البسيط فضلا عن السياسيين |
رد: قنبلة وزنها 13 طن جاهزة لدك الخطر الايراني
ان شاء الله النصر قريب الشهاب |
رد: قنبلة وزنها 13 طن جاهزة لدك الخطر الايراني
وهناك تقارير موجزة عن "موب" أعادت الذاكرة إلى حرب الخليج في 1991،
وذكرت أن بعض تحصينات العراق كانت على عمق 20 وأحياناً 30 متراً، وفوقها خرسانة مسلحة، فشلت معها قنابل الاختراق الأمريكية في بداية الحرب بدكها والوصول إليه، وهو ما حمل البنتاغون على إنتاج قنابل "جي.بي.يو" ذات الوزن الهائل فنجح بتدميرها، علماً أن "جي.بي.يو" تنفجر عند اختراقها لعمق 8 أمتار من الخرسانة المسلحة فقط، لكن الضغط الهائل والهزة الارتدادية التي كانت تنتج عن الانفجار هي التي كانت تدفن الموقع المستهدف بما فيه. تفرّق شملهم إلا علينا ....... فصرنا كا الفريسة للكلاب .. أمريكا .. وإيران .. وجهان لعملة واحدة حقيرة .. سعت كلاهما لتدمير العراق الأبي ... وتآمروا عليه .. وتحججوا بوجود بأسلحة نووية ( هم من يملكها ).. وأكاذيب لتسيطر أمريكا على البترول .. وتسلّم السّاحة للكلاب الشّيعة , يعيثون في الأرض فساداً .. وإن شاء الله القنبلة تشيل الطّرفين وتريح العالم منهم ... |
الساعة الآن 04:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL