![]() |
حكم متابعة الأبراج و اعتمادها
من المعروف المتقرر عند العلماء أن أصل الشرك وجد من طريقين :
الأولى : الاعتقاد بروحانية الصالحين . و الثانية : الاعقاد بروحانية الكواكب و الأنواء ، أما الأولى فهي كما تعرفون موجودة عنك كثير من المسلمين ، كما هو مشاهد عند قبر السيدة زينب في مصر ، أو بعض القبور في باكستان ، أجدانا قديما عبدوها على هيئة أصنام ، لكن الناس في هذه الأيام ، عبدوا قبورهم ، فالشرك هو هو لكن صورته تغيرت . لكن السؤال الذي يطرح هنا : هل الاعتقاد بروحانية الكواكب وقع فية المسلمون اليوم ؟ الجواب : في الحقيقة هو موجود ، و لكن صورته تغيرت ـ أيضا ـ فظهر في الصحف و بعض المجلات و بعض المحطات الفضائية ، و صورته (الأبراج ) ، فيخصص كل واحد من أولئك الناس برجا لنفسه ، و يرى أنه يحص له الخير و الشر بما يقرؤه فيه ، أليست هذه عبادة لتلك الكواكب و الأجرام ؟! للأسف هذا منتشر حتى بين شريحة واسعة من المثقفين ، و خاصة النساء و الله المستعان ، و أسميه لذلك شرك المثقفين ! فترى أن أمتنا أعادت شرك الأولين بنوعيه و لا حول و لا قوة إلا بالله ! هذا واقع من واقع أمة محمد صلى الله عليه و سلم . هذا و الله الموفق و الهادي إلى سواء السبيل . |
رد: حكم متابعة الأبراج و اعتمادها
يعني بالمختصر
كذب المنجمون ولو صدقوا والابراج لم ترد في كتاب ولاسنة أذن أفتي قلبك بستفتيك والله تعالى أعلم مشكور اخوي أبو عبدالله |
رد: حكم متابعة الأبراج و اعتمادها
الله يرحمنا برحمته صدقت أخي لسى فيه ناس تأمن بالأبراج والله المستعان الله يهديهم ،،،،
ألف شكر ع الموضوع ،،،،، |
الساعة الآن 04:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
إنطلقت الشبكة في 2006/10/17 م - المملكة العربية السعودية - المؤسس / تيسير بن ابراهيم بن محمد ابو طقيقة - الموقع حاصل على شهادة SSL