وهناك تقارير موجزة عن "موب" أعادت الذاكرة إلى حرب الخليج في 1991،
وذكرت أن بعض تحصينات العراق كانت على عمق 20 وأحياناً 30 متراً،
وفوقها خرسانة مسلحة، فشلت معها قنابل الاختراق الأمريكية في بداية الحرب
بدكها والوصول إليه، وهو ما حمل البنتاغون على إنتاج قنابل "جي.بي.يو"
ذات الوزن الهائل فنجح بتدميرها، علماً أن "جي.بي.يو" تنفجر عند اختراقها
لعمق 8 أمتار من الخرسانة المسلحة فقط، لكن الضغط الهائل والهزة الارتدادية
التي كانت تنتج عن الانفجار هي التي كانت تدفن الموقع المستهدف بما فيه.
تفرّق شملهم إلا علينا ....... فصرنا كا الفريسة للكلاب ..
أمريكا .. وإيران .. وجهان لعملة واحدة حقيرة .. سعت كلاهما لتدمير
العراق الأبي ... وتآمروا عليه .. وتحججوا بوجود
بأسلحة نووية ( هم من يملكها ).. وأكاذيب لتسيطر أمريكا على البترول ..
وتسلّم السّاحة للكلاب الشّيعة , يعيثون في الأرض فساداً ..
وإن شاء الله القنبلة تشيل الطّرفين وتريح العالم منهم ...