دارت هذة المقوله كثيرا على مسامعنا ولكن هل تاملناها جيدا ...
احيانا تكون الصداقات محدودة على المصالح ..
يعني اعرف اذا صاحبك جاك يوم من الايام يتميلح ويصفف احلى الكلام على غير
عادته اعرف ان عندة شيء ويريد مصلحه ومنفعه منك ..
استغرب احيانا نقف وقوف الملوك في المواقف الحازمه ونصارع العقبات حتى
نحقق مايسعد من كان بالنسبه لنا ( صديق آو صاحب )
في النهايه مانشوف الا النكران ومقابله الاحسان بالاساءة .
احيانا انا اكون بامس الحاجه اليه ل افضفض له كصديق اجدة مشغول او يعتذر وينسق الحجج التي تبرهن انشغاله.
آحيانا حتى لو علمت انه ياتي لحاجته آظل كما آنا وكما عهدني عليه
..
ليس لشيء بل لآنها ليست من صفاتي نكران الجميل والصد ..
كثيرا مانسمع مافيه آصحاب اليوم . مافيه ناس تجري وراك الا وراهم شيء فيه
منفعتهم ..
اتمنى ان يعمل الجميع بالحكمة القائلة: " كن صديقا ولا تطمع أن يكون لك صديق".