شارك بالإجابة على الأسئلة لتفيد الأخرين ؟

|[align=center][align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خطرت لي فكرة ولا أدري إذا سبقني لها أحد فلم أبحث عنها ؟

كثير مانجد مواضيع عن أبيات تقف عندها ؟ أو أبيات تتذكرها دائما ً ؟
أو موقف تبكي عنده ؟

وأنا أردت أن أضع هذا الموضوع بين أيديكم وأرجوا من الجميع التفاعل معه ؟

[align=center]المقدمة :

لا يخفى على الجميع أن كثيرا منا (غفر الله لنا) ،، اقتصر في تخصيص جزء من وقته

لقراءة القرآن على شهر رمضان ، وربما زاد آخرون أيام الجمع ،، وآخرون إذا وجدوا

وقتا في إنتظار الصلاة (بين الأذان والإقامة ) إذا أتوا إلى المسجد مبكرين قليلا ،،

وقليل منا من جعل لنفسه وردا يوميا من القرآن وهؤلاء ممن من الله عليهم بالفضل ..

فهلموا إلى باب للخير نستفيد منه ونفيد ،،

إذا يسر الله لك أخي المسلم أن قرأت اليوم في كتاب الله جزءا أو سورة أو بعض آيات

فلتستعن بالله على تدبر ما تقرأ ،، فإن استوقفتك فائدة أو لطيفة ،، فلا تبخل على

إخوانك أن يشاركوك في نعمة أنعم الله بها عليك ،، يكسبون أجرها وتكسب أنت

مثل أجرهم دون أن ينقص من أجورهم شيء ،،

وسجل ذلك هنا بالإجابة على الأسئلة ،، أو على بعضها ،، أو أحدها ،،

وليس مطلوبا من أحدنا المرور يوميا على الموضوع أو الإضافة ،، وليس شرطا ً أن تكون الفائدة مقتصرة على الاسئلة فلربما أحد أفادنا بفائدة أخرى ... [/align]

وهو عبارة عن اربع اسئلة نجاوب على سؤال واحد منها أو على الجميع؟


ماهي الآية التي تقف عندها في كتاب الله وتبكيك ؟

ماهي الآية التي تقف عندها تعظيما ً لله ؟

ماهي الآية التي تقف عندها وترى فيها رحمة من رحمات الله سبحانه وتعالى بعباده ؟

ماهي الأية التي تقف عندها وترى فيها شديد عذاب الله وقوته ؟

ياحبذا لو نذكر الآية نذكر الصورة التي تقف عند اللآية لأجلها ليستفيد الآخرون ؟[/align]

ارجوا التفاعل ...[/align]

موضوع راااائع في الطرح يا ابو اسامه ولنا عودة ان شا الله

اولاً جزاك الله خير الجزاء ابو أسامة على هذة الفكرة القيمة والمفيدة
ثانياً سوف اختار هذا السؤال فقط وأجاوب علية كي اعطي الفرصة
للبقية بلأجابة على ما تبقى من اسئلة
_ماهي الآية التي تقف عندها تعظيما ً لله ؟
هناك أيات كثيرة تجعلني اقف عندها تعظيماً وكذلك تأملاً في عظمتة وعظمة خلقة سبحانة
ومن هذة الايات هذة الاية
قال تعالى : (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ {17} وَإِلَى السَّمَاء كَيْفَ رُفِعَتْ {18} وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ {19} وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ {20} فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ {21} لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ {22}[ الغاشية ] .

هذه الاية الكريمة تجعلني اتأمل عظمة الله تعالى وعظمة مخلوقاتة والنظر إلى كيفية رفع السموات وخلق الابل ونصب الجبال وتسطيح الأرض، هذا كلة يدعو إلى أن يكون النظر والتأمل في هذه المخلوقات مدخلاً إلى الإيمان الخالص بقدرة الخالق وبديع صنعه وعظمتة سبحانة وتعالى.
اشكرك اخي ابو اسامة ودمتَ بخير

موضوع رائع

ارجو من الاخوة الكرام التفاعل

ولي عودة هنـــــــــــــــــا

ان شاء الله

الشكر والتقدير لك ياأبا اسامه

[align=center]كلك نظر -- حويطي الشمال -- نديم الشمال
أشكر لكم التفاعل والتحفيز لهذا الموضوع .

ماهي الآية التي تقف عندها في كتاب الله وتبكيك ؟

كثير من الآيات أقف عندها .....

[glint]قال تعالى :-[/glint]
{ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين، ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون، قال اخسؤوا فيها ولا تكلمون}

[glint]وقال تعالى ....[/glint]

(( إن المجرمين فى عذاب جهنم خالدون لا يفتر عنهم وهم فيه مبلسون وما ظلمناهم ولكن كانوا هم الظالمين ونادوا يا مالك ليقضى علينا ربك قال إنكم ماكثون ))

[glint]وقال تعالى .. .[/glint]

(( ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله قالوا إن الله حرمهما على الكافرين ))


ماهي الآية التي تقف عندها تعظيما ً لله ؟

قال تعالى :- ( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ) ﴿49﴾ سورة الكهف
أقف في هذه الآية عند عظمة الله سبحانه وتعالى وكذلك خوف ٌ من عذابه سبحانه وتعالى لما فيها من هول الموقف والعرض على الله سبحانه وتعالى
وما فيها من عظمة الله كيف أن الله أحصى الصغيرة قبل الكبيرة وأنه لم يظلم مثقال ذرة وفيها دلالة على عظم عدل الله سبحانه وتعالى .
قال بعض السلف : لم يشتكوا ظلما وإنما اشتكوا الإحصاء، لم يشتكوا ظلما؛ لأن الله لم يظلم مثقال ذرة، وإنما اشتكوا من الإحصاء: أن هذا الكتاب قد أحصى أعمالهم، وأقوالهم وعدها عداً، حتى إنه لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها .
قال الفضيل بن عياض رحمه الله : ضجوا من الصغائر قبل الكبائر، فقالوا: ﴿ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ﴾.

ماهي الآية التي تقف عندها وترى فيها رحمة من رحمات الله سبحانه وتعالى بعباده ؟

يقول تعالى: (وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلامٌ عَلَيْكُمْ لَمْ يَدْخُلُوهَا وَهُمْ يَطْمَعُونَ * وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاء أَصْحَابِ النَّارِ قَالُواْ رَبَّنَا لاَ تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَنَادَى أَصْحَابُ الأَعْرَافِ رِجَالاً يَعْرِفُونَهُمْ بِسِيمَاهُمْ قَالُواْ مَا أَغْنَى عَنكُمْ جَمْعُكُمْ وَمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ * أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمْتُمْ لاَ يَنَالُهُمُ اللَّهُ بِرَحْمَةٍ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ ) الأعراف 46 – 49
يتجلى في هذه الآية عظم رحمة الله سبحانه وتعالى لعباده ...[/align]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك أخي أبا أسامة على هذه المبادرة الطيبة وهذا الطرح القيم والمفيد

أسأل الله تعالى أن يجعلها في ميزان حسناتك ،،

أخي الكريم ،، لعل الكثيرين منا (وأنا واحد منهم) ، للأسف لم نجعل لقراءة القرآن الكريم

وقتا ولو بسيطا ، من حياتنا اليومية وهي تفيض بساعات الفراغ التي نقضيها في اللهو

والحديث فيما لا يفيدنا إن لم يكن يضرنا ،، ونسأل الله تعالى أن يغفر لنا وأن يلهمنا رشدنا

ويردنا إليه ردا جميلا ،،

بعد هذه المقدمة ، لي يا أخي الفاضل ( أبا أسامة) مع موضوعك الهادف وقفتان ،، ( إجابة ) و (إقتراح ) ،،

الوقفة الأولى :
إجابة على الأسئلة :

والإجابات هنا ،، لا تعبر إلا عن ما يجول في الخاطر أثناء التفكير في الإجابة

فما أجهلنا (وأعني نفسي أولاً ) بالقرآن وتدبر آياته !!!


ماهي الآية التي تقف عندها في كتاب الله وتبكيك ؟

{وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا}
(30) سورة الفرقان

****************

ماهي الآية التي تقف عندها تعظيما ً لله ؟

{أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا}
(82) سورة النساء

********************

ماهي الآية التي تقف عندها وترى فيها رحمة من رحمات الله سبحانه وتعالى بعباده ؟

{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ }
(53) سورة الزمر

*****************

ماهي الأية التي تقف عندها وترى فيها شديد عذاب الله وقوته ؟

{وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ}
(102) سورة هود

****************************


الوقفة الثانية :
الاقتراح :

لماذا لا يكون موضوعك هذا باب للدعوة إلى الله والعودة إلى كتاب الله ،،

ولا يحتاج الأمر إلا إلى تعديل العنوان ،، وإضافة مقدمة بسيطة للأسئلة ،، على النحو التالي :

العنوان :

تعالوا لنقرأ القرآن ، نتدبر آياته ، ويفيد بعضنا بعضا

المقدمة :

لا يخفى على الجميع أن كثيرا منا (غفر الله لنا) ،، اقتصر في تخصيص جزء من وقته

لقراءة القرآن على شهر رمضان ، وربما زاد آخرون أيام الجمع ،، وآخرون إذا وجدوا

وقتا في إنتظار الصلاة (بين الأذان والإقامة ) إذا أتوا إلى المسجد مبكرين قليلا ،،

وقليل منا من جعل لنفسه وردا يوميا من القرآن وهؤلاء ممن من الله عليهم بالفضل ..

فهلموا إلى باب للخير نستفيد منه ونفيد ،،

إذا يسر الله لك أخي المسلم أن قرأت اليوم في كتاب الله جزءا أو سورة أو بعض آيات

فلتستعن بالله على تدبر ما تقرأ ،، فإن استوقفتك فائدة أو لطيفة ،، فلا تبخل على

إخوانك أن يشاركوك في نعمة أنعم الله بها عليك ،، يكسبون أجرها وتكسب أنت

مثل أجرهم دون أن ينقص من أجورهم شيء ،،

وسجل ذلك هنا بالإجابة على الأسئلة ،، أو على بعضها ،، أو أحدها ،،

وليس مطلوبا من أحدنا المرور يوميا على الموضوع أو الإضافة ،،

************

إذا وجد الاقتراح لديك أخي الفاضل (أبو أسامة) قبولا فأرجو أن تقدم عليه ،، وأرى أن يكون

موضوعا جديدا بعنوان جديد ،،، وأنت الأحق بتنزيل هذا الموضوع فالفكرة فكرتك

ولا أعتقد أنه سيكون لدى الإدارة مانع من تثبيت الموضوع في صورته الجديدة ،،

والسلام عليكم ورحمة الله

أخوكم/

أبو ياسر

ماهي الآية التي تقف عندها في كتاب الله وتبكيك ؟
قوله تعالى (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا)

مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التفسير </B>

المقصود بالأمانة ما ائتمن الله عباده عليه من طاعته فإن الله سبحانه وتعالى ألزمهم بالطاعة بامتثال أمره واجتناب نهيه فالتزموا بالعهد الذي بينهم وبينه بما فطرهم عليه من الإيمان به والإقرار به وبما أعطاهم من العقل وبما أرسل إليهم من الرسل فهنا فطرة وهنا عقل وهنا رسالة وبهذه الأمور الثلاثة كان تحمل الأمانة من الإنسان وكلف بها وعليه أن يقوم بهذه الأمانة ويعرف قدرها حيث عرضت على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها ولكن الإنسان تحملها وحملها فعليه أن يقوم بها وهي طاعة الله تعالى بامتثال أمره واجتناب نهيه فيما يتعلق بعبادته وفيما يتعلق بحقوق عباده.

المصدر
http://www.ibnothaimeen.com/all/noor/article_6464.shtml

[align=center]ارجوا من المشرفين والمراقبين تثبيت الموضوع
ليستفيد منه الجميع [/align]