نحمد الله سبحانه وتعالى ونشكره على أن مّن على صاحب السمو الملكى ألامير/ سلطان بن عبدالعزيز
وعاد ألى وطنه ببسمته ألمعهوده عنه دائماً
وكان الجميع فى مساء الجمعة قلوبهم فرحة لأستقباله
وجميعنا يتمنى ان يكون أول المستقبلين له و كانت مشاعر الجميع صادقة بدون تصنع لقد شاهدنا مولاي خادم الحرمين الملك/ عبدالله حفظة الله وهو يصافحه وكان عناق حار كما رأينا المداعبة العفويه منهما لقد شاهدنا هذا الحب الصادق النابع من القلوب الطاهرة سواء من ألاسرة المالكة أو من الشعب لقد باشر سيدى أبوخالد كما تعودنا منه العمل ألانسانى بعد عودته من رحلته لعلاجية وفى أثناء أول عشر ساعات فقط، لقد حرص حفظه الله ان يقوم بزيارة خاصة لمنسوبى القوات المسلحة المصابين ضباط وأفراد فى مستشفى القوات المسلحة ووزع أبتسامته المعهوده على منسوبيه المصابين لقد قال أحد المصابين سيدى أنا لما سمعت انك عدت وبصحة جيدة و لقد شفيت من أصابتى حين عدت لنا وقام الامير يدعو له
بصراحة زيارته للمصابين كان لها أثر فى نفوسنا جميعا لكونه حفظه ألله بحاجة لفترة نقاهة وراحة من عناء السفر والعلاج ولكن أبى الا ان يطمئن على ابنائه
بينما المرافقين الخاصين معه ولمعرفتى الشخصية بكثير منهم خاصة العسكريين غادروا للراحة من عناء السفر،،
حفظك الله وادام صحتك عليك يا أمير الانسانية