سياسات وزارات العمل في دول الخليح وعلى راسها السعودية
هي المتسببة في ذلك
نتيجة سياسة تعيسة وحمقاء الا وهي سياسة العمالة الرخيصة والاعتماد عليها وعدم تاهيل كوادر وطنية
بل الاعتماد دوما على العنصر "المستورد الرخيص" الذي ياتي دوما بالمصائب
ورغم بدا بعض الدول بالاستفاقة الا اننا نشهد لا مبالاة ستودي بنا الى مصيبة حقيقية ليست فقط على مستوى
الجرائم بل تتعداها لمفهوم الهوية الشخصية لمواطنين هذه الدول
قد اسمعت ان ناديت حيا لكن.............
حليم