[align=center]بنت الشوامين / دمتى سعيدة بطاعة الله ورسوله
بالله اسمع كثيرا من المحاضرات والدروس ما اثرت مثل ما تاثرة للداعية ابراهيم وكنت فى اشد الاحتياج لان تتصاقط دموعى هذا موقف هذنى من الاعماق ان كثيرا من ابنائنا الاصحاء لايفعلون ولا شيء يسير من الذى يقوم به ابرهيم نسال الله لنا ولهم الهدايا والامر الطيب الملاحظ هنا ايمان ابراهيم ورضاه بابتلاء الله له
«إنّ الله إذا أحبّ قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا ومن سخط فعليه السخط»
ولا نستطيع الا ان ندعو الله ان يشفيه وندعو لامه واباه واخوته ان ياجرهم على صبرهم
لكى شكرى واحترامى بت الشوامين[/align]