كم هي رائعة تلك الأبيات وصادقة ومعبرة أخي حويطي والنعم خاصة البيت الأخير
أأبيت سهران الدجى وتبيته
نوما وتبغي بعد ذاك لحاقي
حقا لا يشعر بحلاوة وصدق هذا البيت إلا من سهر في طلب العلم وقضى عمره بين الكتب في التحصيل فوصل بفضل الله ولم يضع هذا السهر هباء ، لله درك ويعطيك العافية على الإختيار الجميل الراقي