(ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده، لتلاشت تلك العداوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن).
بارك الله فيك أخي محمد على هذا الموضوع المفيد ..فالعلاقة بين الزوجة وحماتها منذ الأزل تشوبها شوائب إلا من رحم ربي ..والمتضرر هو الزوج ...ذلك المسكين الذي لا يدري ماذا يفعل لكي تسير السفينة وتصل بر الامان