جلست أتصفح كتاب الذكريات
ذلك الكتاب الذي كتبنا أحداث
فصوله سوياً ...,
جلست أتأمل الحروف كأنها
تسألني أين التي كانت تكتب معك
ما أج ـمـل ذكـراها
وما اقسى ذلك القدر
فقد غير مسار الاحلام
واستبدل الاماني
فـ للـح ــروف شــوق هُـنـا
وللــروعَ ـــةِ مـَـواطـْنن فـِـي نـَصكـْ
فـَقــد أخْـذتَني به لـمـاضٍ بــَعــيـد
ولـكـنــهُ المــاضْــي
فَـلم يَـعـد يج ــدي تـَقـبيل الحُ ـروف
ولـكن تـبـقـى هـي ذكرياتــي
أشــكـرك بـعـمـق
فـقـد سـطـرت الـرقـي
هـنـا
تـقـبـل مـروري
&
إعـجـابـي
\\
بـَـح ــْـر