{ طـيفك مـر بي }

نحن أبناء الشرق يغيب عنا كل شئ غي حضور القلب

أغيب عقلي أنا في حضوره وهذا سبب شقائي

كنت ولا ازال عاشقا متسامحا

مندفعا خلف عواطفي الى حدود التهور

((انها مأسآتي ))

ومأساة هذا القلب القابع خلف الاضلاع سجينا يئن؟


ياتوأم الروح والدرب


هذا أنا أهرب عن بعض الاسئله واذهب بعيدا

فربما غبائي لم يصل الى حدود الاجابات على اسئلة الفلاسفه امثالك

او انني اتظاهر بالغباء كتظاهري بالسعاده وانا أحبس العبرات

واخفي الجروح

هو انا هارب وسأبقى هاربا ((بلا معنى))

أستميحك عذرا تطاردني جحافل الهم واهرب منها اليها؟

دعني ففي صحبتي لاتجد من يحملك بل من (يزيد الطين بله)

فالى اللقاء

ودمت كما تحب ياتوأم الروح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نديم الشمال

نحن أبناء الشرق يغيب عنا كل شئ غي حضور القلب

أغيب عقلي أنا في حضوره وهذا سبب شقائي

كنت ولا ازال عاشقا متسامحا

مندفعا خلف عواطفي الى حدود التهور

((انها مأسآتي ))

ومأساة هذا القلب القابع خلف الاضلاع سجينا يئن؟


ياتوأم الروح والدرب


هذا أنا أهرب عن بعض الاسئله واذهب بعيدا

فربما غبائي لم يصل الى حدود الاجابات على اسئلة الفلاسفه امثالك

او انني اتظاهر بالغباء كتظاهري بالسعاده وانا أحبس العبرات

واخفي الجروح

هو انا هارب وسأبقى هاربا ((بلا معنى))

أستميحك عذرا تطاردني جحافل الهم واهرب منها اليها؟

دعني ففي صحبتي لاتجد من يحملك بل من (يزيد الطين بله)

فالى اللقاء

ودمت كما تحب ياتوأم الروح

[frame="1 98"]

)(
)()(
أستاذي الفاضل المشرف الثقافي والأدبي
كبير شعراء شبكة الحويطات
( نديم الشمال )
..
.
( الأرواح جنودٌ مجندة ما تعارف منها ائتلف , وما تناكر منها اختلف )
لا أدري إن كان العقل مني قد زاغ وأتكلم
بما هو واضح لا يحتاج إلى تفسير
كما هو الماء سرٌ للحياة
و
لماذا ( ؟ )
هو سر الحياة
..
.
مما كتب فاروق جويده
لا تنتظر طفلاً يتيماً بابتسامته البريئة أن يقبل وجنتيك
لا تنتظر عصفورة بيضاء تغفو في ثيابك ربما سكنت إليك
لا تنتظر أما تطردها دموع الراحلين لعلها تبكي عليك
لا تنتظر صفحاً جميلاً فالدماء السود ما زالت تلوث راحتيك
راق لي عدم النظر
للكثير من الأشياء إلا شيء واحــد
تمدد هذه الخربشــة إلى صفحات
كان لك أستاذي نبض الحرف وروح الكلمات بها
فكلماتك مداد من ماسٍ فريد زخرفت فيه الصفحات
وهمساتك فيسفساء ملونة لونت هذه البسيطة
لك أطيب الأماني بالسعادة
و
لمن قرأني بصمت
كل التحايا والمحبة
إلى
اللقاء برحلة ٍ أخرى
دمتم بخير [/frame]