مهما الانسان عاش في هذه الدنيا و طال به البقاء . و مهما استمتع بشهواتها و ملذاتها فان المصير واحد و النهاية محتومة بلا شك . و لا بد لكل انسان نهاية و نهايتها الموت الذي لا مفر منه حينها يدرك الانسان مدى حقارة هذه الدنيا .
جميل حضوركِ و طرحك يا صاحبه السمو لكِ تحياتي و تقديري