لا اعرف من يكون الكويليت
ولكن اعرف ان التغيرات السياسيه والاجتماعيه والانفتاح على العالم
ليجد الفروق بينه وبين مواطني العالم من حيث التعامل الانساني
ادت الى الغليان الذي يشهده المواطن العربي
والى زمن قريب جدا لا وجود للتفجيرات الانتحاريه بين العرب
وابتدعت للمقاومه في ظل العجز عن احداث خسائر في الطرف الاخر لقلة الامكانيات
وايضا قمع الحكومات لشعوبها وفشلها في تحقيق اي نصر سياسي مقنع لهذا الشعوب
او على الاقل ضمان حياه كريمه لهذا المواطن الذي يكابد ليعيش
والتبعيه التي تدينها هذه الحكومات لدول الغرب المعادي للاسلام والعرب
ويضاف اليه الفساد الاداري الذي طال جميع الدوائر الحكوميه العربيه
كلها ضغوط على المواطن العربي ليصبح قابل للانفجار
والقادم امر
شكرا لك اخي الاتي الاخير لنقل المقال