عودتي ليس من اجل التعليق على ذالك
وانما لاجل التمعن في ذالك النص الذي
كتب باحساس يعتصره الالم يتمنى ان يصبح يوما
وقد تعدل الحال الى حال افضل منه لكنه يتفاجأ بان
الوضع أل الى الاسوأ عندها تزداد عصارة الالم لتفرز
كلمات مصحوبه بمشاعر الحرقه والاسى ويتجلى ذالك
لنا في هذا البيت.
هيهات من أمة باعت ضمائرها واستسلمت
للزبانية كما تستسلم الفريسية للأنام
بالفعل كان نزيفاً حاداً في جراح الامه لكن الامل
بالله يحدونا في جميع امورنا.
بارك الله فيك وفي قلمك المضيء اختنا الوضاءه المشرقه.