ها هو العيد عاد من جديد ولكن نظرتنا لة تختلف من إنسان لأخر
فمنا من ينظر له بعين يملؤها السواد مثلك أيها النديم !
ومنا من ينظر إليها بعين تزهو فيها الحياة مثلي .
فأحذر أيها الأربعيني من أن تضيع فرحة العيد بحسرة وندم
فكل من حولك يحتاج لفرحه وأبتسامة تشعرهم بهذا الضيف القادم
فكن أبا" حنونا"وزوجا"رائعا"يعيد الفرحه لفلذات كبده
أحزنتني بهذا الشعور ومن يحبك معك ولكنك تغمض أجفانك متجاهلا"