قَرَآتْ الكِتَآب سَابِقَا ..
ولَكِنَّهُ لَيسَ بِحَجمْ الضَجًَّه التِي أُثيرَتْ حَولَهْ ..
للإستبدادْ وُجُوه كَثيرَه ..
وإنْ كُنتُ أرَى جَمالاَ بـ الكِتابِ
فهُو فِي فَنتَآزيَا الرَغبَهْ فِي التَغييرْ ومَدى الطُموحْ ..
ومَدى ما قَد يستَطِيع شَخصْ عَآدِي تَحقيقَهُ ..
أعتَقِد أنْ هَذَا المَوضُوعْ قَدِيمْ ..
وقَدْ تَكُونْ جَدلِيَّة الألمَآن ..هَوَآءْ فِيْ الهَوَآء ..
لأَن الكِتَآب { كِفآحِيْ} كَتَبْه هِتلَرْ فِيْ 900 صَفحَهْ
وَلَم يُنشَرْ مِنهُ سِوىْ 400 صَفحَهْ فَقَطْ ..!!
ومُعظَمُها تَتَحَدَّث عَنْ إيديولوجِيَّة الطَآغِيَهْ المّذكُورْ ..
ولكِنْ الطَرِيفُ فِيْ الأمرْ أنْ الكِتَآب وُزِّعْ عَلَى الجُنُود والمُتزوجِينْ حَديثَا
مَعْ نِهَآيَة الحَربْ العَالَمِّه الثَآنِيَه ..!!
ولوْ كَآنَت هُنَآكْ جَدَلِّيهْ فـ مُؤكَّدْ أنَّهْا في حُقُوقِ النَشرْ !!