رحمها الله تلك الصغيرة الغالية , وثبت قلوب والديها كلما زارهم طيفها , فقد كان لها قلبا بحجم الكون , قلبا حوى كل من حوله حبا وبرا , حقا إنه قلب من ذهب .
شكرا لك أخي الكريم , محمد ,لمشاركتنا هذه القصة , رغم أنها أبكتني إلا أن ذكر الموت يصحي القلوب ( كفى بالموت واعظا ), ورحم الله ابنك ,عمرو , وأسكنه فسيح جناته , وجميع موتى المسلمين , وصبر قلبك كلما ذكرته .