من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ...
واجمعوا معهم من جعلتكم تقرأون تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط
..أهلا وسهلا ومرحبآ نورك غطا الكهرباء
انت فين انا قلت(الوليه)ياحسرتي عليها
اتقتلت في ميدان التحرير..هههههههه
وكنت عايز اكتب موضوع بعيد الشر
أعزي فيه كل (بعيدي الفكر والنظر)
في وفاة المغفور لها بأذن الله الحآجه
(زرقاء اليمامة)
لكن عمرك طويل يآ مووودآآآم هههه
..سيدتي هو أنا اشطح دائما لأخرج من روتين
الحياة والواقع المرير فسامحيني..
بغير مآأقتبسته بعاليه من موضوعك .
فالموضوع قيم ويستحق ان نثني عليك
مرات ومرات ..
دمت بخير وطابت ايامك ولياليكــ..