[align=center]
اقتباس:
«بِئْسَ ما قُلْتَ، أَلاَ ألا سألت الله أن يؤتيك في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة ويقيك عذاب النار؟» قالَ: امَرَهُ رسولُ الله صلى الله عليه وسلّم فَدَعَا بِذَلِكَ ودَعَا لَهُ النبيُّ صلى الله عليه وسلّم. قال: فَقَامَانَّما نَشَطَ مِنْ عِقَالٍ.
|
ما أعظم ديننا...
المؤمن في كل الأحوال مأجور: إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له،
وإن أصابته سراء شكر فكان خيراً له.
فعلام إذن ندعوا على أنفسنا بالشر؟؟
مما أثر عن بعض السلف قوله: "لأن أًُعطى فأشكر خير لي من أن أُبتلى فأصبر"
شكراً أخي الذيب موضوع رائع فيه المتعة والفائدة
[/align]