أخي السّيل الظّامي ... تستطيع القوى العظمى الّتي أهدت فلسطين للصّهاينة ..
واحتلّت العراق ودمّرته متعلّلة بأسباب وهميّة من أجل السّيطرة على بتروله ( أكبر مخزون في العالم )
وأشعلت الفتنة والدّمار في العالم العربي والإسلامي ...
تستطيع تلك الدّول الحاقدة على الإسلام والمسلمين .. فعل أيّ شيء , وفي أيّ وقت ..
لا يحكمها دين .. ولا إنسانيّة ...
لكنّها تستمتع بمنظر دماء المسلمين ,, وعذابهم ...
لأنّهم كلاب مسعورة جائعة .. تلك القوى الضّعيفة أمام قوة وعظمة الإسلام.., وقويّة أمام ضعف المسلمين
تفرّق شملهم إلاّ علينا .............. فصرنا كالفريسة للكلاب ...
حسبنا الله ونعم الوكيل ... هذا نتيجة تفرّق المسلمين وضعفهم حين تركوا شرع
الله جانباً .. واحتكموا للطّواغيت ..( إن تنصروا الله ينصركم ويثبّت أقدامكم )
شكراً أخي على الموضوع ..